الخريجون
فيما يلي مجموعة مختارة من خريجي الأكاديمية من مقرها الرئيس في الإسكندرية، الذين أظهروا تميزاً استثنائياً خلال رحلتهم التعليمية، ما شكل دفعة له للوصول إلى وظائف ناجحة. هذا النجاح يدفعنا إلى مواصلة مهمتنا الرئيسة، والمتمثلة في تعزيز القطاع البحري بأعلى معايير التأهيل العلمي والأكاديمي.
ربان وائل احمد ابراهيم محمد
المنصوري للهندسة المتخصصة
"لم أكن لأكون في منصبي الذي أشغله الآن لولا الفرصة التي أتاحتها لي الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري من مقرها الرئيس في الإسكندرية، فقد منحني الوقت لأعرف هذه الصناعة برؤية شاملة، فالأكاديمية تهدف بالدرجة الأساس في التعليم إلى إبراز أهمية الإبداع والابتكار والعمل الجماعي وضرورة التحسين المستمر، وقد تخرج من هذه المؤسسة العريقة بمرافقها الحديثة العديد من الطلاب الذين قضوا سنوات دراسة ممتعة وحصلوا على مهن بحرية ناجحة مدى الحياة، ولن أتردد في أن أنصح الآخرين بالالتحاق بها، ممن يرغبون في ممارسة مهن واعدة في القطاع الملاحي".
ربان أسامة دارف
مدير العمليات رايتشيب أميريكاس
"لقد تشرفت بالدراسة في الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري بمقرها الرئيسي بالإسكندرية بقدر عظيم. ففيها تعلمت المهارات التي عززت مسيرتي المهنية؛ حيث تمتاز الأكاديمية بكونها من بين أفضل الكليات البحرية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بما تمتلكه من هيئة تدريس خبيرة وبنية تحتية متطورة، ومرافق ومعايير تدريب بحرية عالمية المستوى. أنا على ثقة كاملة بأن فرع الأكاديمية بالشارقة والذي تم إنشاؤه حديثاً سيلعب دوراً أساسياً في تأهيل الكفاءات النوعية بأعلى المؤهلات".
المهندس إبراهيم البحيري
العضو المنتدب لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لشركة «ون جي دي»
أشكر الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري على التجربة الغنية والممتعة التي عززتني بها خلال تعليمي الجامعي، وستكون الأجيال القادمة بحاجة إلى مثل هذا التعليم والتدريب البحري المتميز من أجل تعزيز مستقبلهم المهني والاحترافي.
القبطان. محمد عجان
مدير الأسطول زاخر مارين الدولية
“تعتبر الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري الجسر، بل هي عماد الجسر، الذي أوصلني إلى النجاح والتميز، ففيها حصلت على التقدير والاعتراف بأدائي الأكاديمي، وكانت المنصة التي فتحت لي الفرصة للتعلم والدراسة ضمن أحدث المرافق التعليمية وحضور أفضل البرامج التدريبية، لتطوير مساري المهني فيما بعد. ويمكنني القول بكل ثقة إن الأكاديمية توفر لخريجيها أعلى مستويات التنافسية والخبرة اللازمة للعمل في مختلف القطاعات والأسواق”
كابتن جمال فكري
المدير الإداري، أم سي لإدارة السفن
يحتاج القطاع البحري بشكل دائم إلى متخصصين مؤهلين تأهيلاً جيدًا قادرين على دفع عجلة التقدم والابتكار والنمو. وتلعب الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري دوراَ أساساً في توفير كادر بحري مؤهل على مدى أكثر من 45 عاماً
كابتن ياسر البحيري
مدير إدارة الجودة
الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري هي مؤسسة تعليمية رئيسة تعزز القطاع البحري بمهنيين مؤهلين ومدربين وفقاً لأعلى المعايير الأكاديمية والعملية. أتقدم لها بالشكر الكبير لجهودها القصوى في انطلاق خطواتي الأولى في حياتي المهنية
صاحبة السمو الملكي الأميرة سارة آل سعود
يعد التعليم المتميز عالي الجودة بمعايير عالمية عاملاً رئيساً لي في تحقيق نجاحي المهني؛ من أجل ذلك تمكنت بنجاح من الحصول على درجة بكالوريوس تكنولوجيا النقل البحري من الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، وأقوم حالياً بالتحضير للدراسات العليا، وأستحضر دائماً الذكريات الرائعة لأيام الدراسة في الأكاديمية، التي كانت مفعمة بالحاسة والتشويق، وشكلت نقطة تحول حقيقية في حياتي، لقد كان لها الفضل الكبير بالمساهمة في تطور وقوة شخصيتي
المهندس. بدر بن عبد الله الزعبي
مستشار تطوير المشاريع الجديدة أرامكو السعودية
"يعتبر الحصول على وظيفة ملائمة في هذه الأيام تحدياً حقيقياً، من أجل ذلك يعد اختيار التعليم المناسب أمراً ضرورياً، لاسيما وأن القطاع الملاحي لا يمكن أن يمضي قدماً من دون توافر أفضل الكفاءات الخبيرة والمتدربة والتي تمتلك كافة المهارات ومقومات التميز. من أجل ذلك حصلت على شهادة البكالوريوس في تكنولوجيا الهندسة البحرية من الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري بمقرها الرئيسي بالإسكندرية، وقد كانت سنوات دراستي الجامعية مفعمة بالمتعة والفائدة، سواء على صعيد المستوى النوعي للمواد التعليمية، أو على صعيد الخبرة التطبيقية التي حصلت عليها. وقد كانت لتلك المرحلة فضل كبير في تطور مسيرتي العلمية والمهنية."
جومانا الخولي
ضابط ثاني, سفن تجارية
"لم يكن سهلاً علي تقبل الأمر عندما قالوا لي إنني لا أستطيع أن أكون قائدة سفينة لأنني امرأة. كل هذا كان لتحفيزني على تحقيق طموح طفولتي بشكل أكبر. وفي الرابعة والعشرين من عمري، أصبحت الآن ضابط ثاني ودليلًا حيًا على أن الصناعة البحرية ليست مجالًا يسيطر عليه الذكور كما كان في السابق. وأشعر أيضًا أنه بصفتي كأصغر قائدة سفينة عربية، أنني ألهم الأخريات لمتابعة مسيرتي، حيث تخرجت عام 2019 من الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري من مقرها الرئيسي بالأسكندرية، وتعلمت جميع المهارات الأساسية لمساعدتي في المضي قدما بمسيرتي المهنية الجديدة ".
القبطان. صالح نور الدين
اختصاصي مشاريع بحرية وقائد الفريق بالإنابة، إدارة الاستكشاف والتطوير والإنتاج، أدنوك
"إنني أؤمن إيمانًا كليًا بقيمة التعليم المتميز الذي يجمع بين جودة المعايير الأكاديمية مع الخبرة العملية الفريدة وتلك هي العوامل الرئيسة للنجاح. لقد أضاف حصولي على بكالوريوس تكنولوجيا النقل البحري من الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري في الإسكندرية معرفة وثقة وتحديد أفضل لأهدافي. وكانت خبرتي العملية هائلة طوال تجربتي التعليمية. كما كان للأكاديمية دوراً بارزا في المعرفة التي اكتسبتها من خلال توفير كل ما نحتاجه لتطوير أدائنا والحفاظ على مستوانا التعليمي بشكل نوعي.
كابتن حسام فاروق الصياغ
رئيس فريق مركز عمليات اللوجستيات أدنوك البحرية
"يبدأُ النجاحُ في أي مهنة احترافية بالتعليم والتدريب النوعي؛ هذا ما لمسته عندما أنهيتُ مرحلة البكالوريوس بنجاح في تخصص تكنولوجيا النقل البحري من الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري في الإسكندرية. وقد استفدتُ منذ انطلاق مسيرتي المهنية بشكلٍ متواصلٍ من المبادئ والمفاهيم التي تعلمتها في الأكاديمية؛ ما ساهم في ازدهار مسيرتي المهنية في القطاع البحري. لقد تلقينا في الأكاديمية بحق أفضل مستويات التعليم في أفضل مؤسسة تعليم بحرية في المنطقة، وأنا في غاية الفخر كوني جزءاً من رابطة خرِّيجي هذه الأكاديمية العريقة."
قبطان. سعود زنبركجي
محاضر، تكنولوجيا الهندسة والعلوم - النقل البحري، كليات التقنية العليا
"لقد شكلت مرحلة سنوات دراستي في الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري بمقرها الرئيسي في الإسكندرية رحلة آسرة. إذ ساعدتني تلك السنوات على تطوير مهاراتي وتحقيق التقدم المهني بسرعة فائقة، فضلًا عن الدعم الذي قدمته لي الأكاديمية وتعزيز ثقتي للتطور على الصعيد الشخصي والعملي؛ حيث تعمل الأكاديمية دوماً لتزويد طلبتها بأفضل الفرص التي تمكنهم من الدخول إلى المجال المهني بسلاسة لتحقيق النجاح. "
محمد عمر عز الدين
شريك ونائب رئيس مجلس إدارة شركة الأعمال البحرية الدولية
"كانت رحلتي التعليمية في الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري في مقرها الرئيسي بالإسكندرية بمثابة مسيرة من الاستفادة. لقد علمتني أساسيات الصناعة البحرية على نطاق واسع، وأشعر أنني مدين بنجاحي في القطاع البحري لجامعتي الأم، فهي التي ألهمني الطموح لتحقيق التميز في هذا المجال، وهذا هو السبب في تمكني من تسلق السلم الوظيفي على مر السنين. واليوم، أشغل منصباً رفيع المستوى في شركة مرموقة في منطقة الشرق الأوسط. فبالإضافة إلى الخبرات الأكاديمية، تعلمت أثناء دراستي أهمية المهارات القيادية والتنظيمية التي صقلت شخصيتي. وأقول هنا لكل من يطمح إلى القيام بعمل رائد في الصناعة البحرية أن الأكاديمية هي المكان المناسب لذلك".
قبطان. ماهر السيد
ربان سفينة الحمرا للغاز الطبيعي المسال، أدنوك
"لقد دعمت الدراسات البحرية خلال سنوات تعليمي في المقر الرئيسي للأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري في الإسكندرية من قدراتي وعززتني بدعماً كبيراً ساهم بدوره في التخطيط الأفضل لنجاح مستقبلي المهني. حيث توفر الأكاديمية مستوى عالي الجودة من البرامج التدريسية والتدريبة؛ يواكب التقدم المضطرد الذي نشهده في القطاع البحري. كما مكنتني الأكاديمية من توطيد علاقاتي مع العديد من الزملاء من مختلف الجنسيات حول العالم بالإضافة إلى التواصل الفعال مع خبراء الصناعة المعروفين. إنني ممتن بشكل كبير لكل من ساعدني في تحويل تجربة دراستي المميزة إلى مهنة ناجحة أستمتع بممارستها طيلة حياتي."
الربان/ أحمد عوض عبدالعظيم علي
قبطان بحري، شركة الجرافات البحرية الوطنية
"لقد غيرت تجربتي التعليمية في القطاع البحري حياتي بالكامل من خلال سنوات دراستي لتكنولوجيا النقل البحري بالأكاديمية في مقرها الرئيسي بالإسكندرية، ساعدني على اكتساب المهارات المناسبة والمميزة للتفوق المهني. فبما تمتلكه الأكاديمية من مرافق تعليمية متطورة تواكب مع التقنيات الحديثة، يساعد طلابها على تحقيق التميز. لقد علمتني تلك المرحلة وزملائي في الدراسة روح العمل الجماعي الحقيقية، وخلقت لدي الدافع للمعرفة، وأوصي كل من يبحث عن تعليم عالي الجودة في تخصصات مهنية محترفة بالدراسة في الأكاديمية المتميزة بكافة مقراتها وفروعها الإقليمية."
مروة السلحدار
ضابط أول بحري منسق، قسم تطوير الأعمال، المنتدى الدولي للنقل البحري الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري بالأسكندرية
"لقد تحققت أحلام طفولتي. حين قمت بمهمتي كضابط أول بحري في مصر، عندما شاركت في الإبحار بسفينة عبر الممر المائي الجديد لقناة السويس خلال احتفالات الافتتاح، وهو الأمر الذي جعلني أشعر بغاية الفخر. وبصفتي خريجةً بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري عام 2012 من مقرها الرئيس في الإسكندرية، تعلمت جميع المهارات الأساسية لمساعدتي في مسيرتي المهنية الجديدة. ففي البداية ، قمت بالتسجيل كطالبة في قسم النقل البحري بالأكاديمية، ولكن تم تشجيعي لاحقًا على الانتقال إلى قسم الملاحة البحرية بعد أن علمت أنه لا توجد قوانين تمنع النساء من الدراسة ليصبحن ربابنة سفن. وعلى الرغم من أن المهنة يهيمن عليها الذكور، إلا أن الأكاديمية شجعتني على مواصلة مسيرتي المهنية التي اخترتها. وأشعر بالفخر كوني أصغر ضابط أول بحري عربية بعمر 24 عامًا ، وأتمنى أن ألهم الأخريات ليتبعن طريقي".
نبيل أبوغويلة
مفتش بحري زاخر مارين انترناشيونال
"لولا الفرصة التي أتاحتها لي الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، لم أكن أبدًا لأكتسب مهارات التفوق في الصناعة البحرية والوصول إلى الدرجة التي حصلت عليها اليوم. فقد كانت الأوقات التي قضيتها في الأكاديمية في المقر الرئيسي في الإسكندرية مفعمة بالتشويق والحياة الطلابية الرائعة. فمرافق التعليم الحديثة لديها تفتح الآفاق أمام كل من يطمح إلى أن يحقق النجاح المهني، وقد تعلمت أيضًا أهمية العمل بروح الفريق، كميزة أساسية نحتاجها جنبًا إلى جنب مع المعرفة والتحفيز. لقد لعبت الأكاديمية دورًا أساسًا في توفير الكوادر ذات الكفاءة والمؤهلات العالية على مدى أكثر من 45 عامًا. ويمكنني بكل ثقة أن أوصي أي شخص يتطلع إلى ممارسة مهنة بحرية مهنية بالدراسة فيها. وأفتخر كوني خريج من هذه المؤسسة المرموقة."
نورمان لويس
مدير مشروع, زاخر مارين انترناشيونال
"كانت دراستي في الأكاديمية من أفضل القرارات التي أخذتها في حياتي؛ حيث تابعت بنجاح تعليمي البحري، يجب أن أقول إنه كان قراراً صعبًا، لكنني اعتبرت ذلك بمثابة تحدٍ يجب علي تخطيه وللعمل بجد لتجاوزه، وبدعم مستمر من هيئة التدريس الجديرة بالتقدير في الأكاديمية، تغلبت على العقبات التي واجهتها كمحترف بحري، وتعلمت منهم الانضباط والقيادة. لا أجد الكلمات المناسبة لشكر أساتذتي على كل ما حققته في مسيرتي البحرية. وهنا أقول لكم، إذا كنتم تشعرون أنكم على قدر التحدي، وترغبون في العمل في الصناعة البحرية، بادروا بالتسجيل الآن في الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري في الشارقة".
ربان/ محمد الخطيب
مرشد بحري أدنوك للإمداد والخدمات
"عندما سنحت لي الفرصة بالعمل في شركات عالمية المستوى تضم فريقاً متعدد الجنسيات تخرج بعضهم من أكبر الجامعات العريقة حول العالم، شعرت في بداية الأمر بالرهبة؛ لكن عندما بدأنا العمل سوياً، وجدت أنني لا أقل تأهيلاً أو تدريباً عن أي من أولئك الأشخاص الذين يحملون شهادات من جامعات ذائعة الصيت. حينها تذكرت أساتذتي الذين لا أنسى وجوههم، وشعرت بمدى فضل الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري التي تخرجت من فرعها الرئيس في الإسكندرية، وكم كانت أيام الدراسة فيها جميلة، وأيقنت أنني قد اتخذت القرار السليم باختيارها لدراستي في الصناعة البحرية"
ربان/ أحمد فرغلي
مسؤول العمليات اللوجستية البحرية شركة الجرافات البحرية الوطنية
“يعد العثور على عمل أمر صعب في هذه الأيام، من أجل ذلك كنت حريصاً في اختياري للتعليم البحري المناسب لتحقيق طموحي وتطلعاتي، وصممت بأن يكون حصولي على درجة البكالوريوس في تكنولوجيا النقل البحري من المقر الرئيسي للأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري في الإسكندرية، والتي كان لها دور حيوي في تقدم مسيرتي المهنية، حيث طبقت عملياً كل ما تعلمته عبر التفاعل الثري مع هيئة التدريس. وقد جمعت رحلتي التعليمية بين الموضوعات النظرية المميزة والتطبيق العملي، وتلقيت التعليم على يد محاضرين من الدرجة الأولى، حاصلين على اعتمادات معترف بها دولياً في مجالات تخصصهم. كل تلك العوامل أعطتني الأدوات اللازمة لصقل قدراتي المهنية”